dc.contributor.author | سعادة، وسام |
dc.date.accessioned | 2019-12-19T09:53:58Z |
dc.date.available | 2019-12-19T09:53:58Z |
dc.date.issued | 2018-12-17 |
dc.identifier.uri | http://hdl.handle.net/10938/21520 |
dc.description.abstract | ُتهْيمـن فـي لبنـان الكنيسـة المارونيـة إلـى حـد كبيـر علـى المجـال الدينـي، نتيجـة للأغلبيـة العدديـة المفترضـة، لكّنـه فـي ظـل وجـود أحـزاب سياسـية مسـيحية قويـة كالقـوات اللبنانيـة والتيـار الوطنـي الحـر، نـرى فـي لبنـان واقًعـا سياسـًيا مختلًفـا عـن مصـر مثـًلا، حيث تنفردالكنيسـة القبطية بتمثيل الصوت المسـيحي على المسـتويين الدينـي والسياسـي. أمـا فـي لبنان، فقـد اكتفـت الكنيسـة المارونية برعاية الشـكوى المسـيحية مـن سـوء التمثيـل بعـد انتهـاء الحـرب الأهليـة وغيـاب الصـوت السياسـي المسـيحي دون أن ت ّتخـذ لنفسـها هـذا الـدور، كمـا يو ّضـح وسـام سـعادة فـي ورقتـه «النقابـات الدينيـة والشـكوى المسـيحية المزمنـة مـن سـوء التمثيـل فـي لبنـان». يحاجـج سـعادة، بسـردية تـروي مراحـل تبـ ّدل العلاقة بيـن الكنيسـة والأحـزاب اللبنانية، أ ّن «اليميـن الجماهيـري» المسـيحي فـي لبنـان، ممثـ ًلا اليـوم بالثنائـي العونـي – القواتـي، لـم يعـد يحتـاج إلـى أي دور رعائـي مـن طـرف الكنيسـة، التـي باتـت تتقّبـل .هـذه «الهامشـية» الحاليـة |
dc.language.iso | ar |
dc.subject | لبنـان |
dc.subject | أحـزاب سياسـية مسـيحية |
dc.subject | الحـرب الأهليـة |
dc.title | النقابات الدينية والشكوى المسيحية المزمـــنة |
dc.type | Paper |